Saturday, April 28, 2007

يا دبله مُـــــــــــــنى عقبالنا كُلنا




و النهارده وصلنى خبر لطالما انتظرته - معلش يا منى مشيها لطالما - مُنى بتتخطب يا ناااااااااااااااس ... الف مبروك يا حبيبتى .... كان نفسى ابقى موجوده فى قلب الحدث دلوقتى , لكن معلش, مفيش نصيب فى الخطوبه الحق الفرح باذن الله , و ان اتسربعتى كالعاده و ملحقتش الفرح ابقى الحق اول عيل و امرى لله
بجد مبسوطه قوى .. مبتسمه من ساعه ما عرفت و وانا بكتب ,, وبتخيلك دلوقتى و انتى برده قلقانه كالعاده بتجهزى و بترتبى لكل حاجه و بتفكرى فى كل تفصيله .. و منى و التوتر بقى ... ولو انه مفيش داعى للقلق دلوقتى ,, اى حاجه تشغلك , ابعتى عند كريم - مساء الخييييير يا كريم - بضحك طبعا
مش عارفه أقول ايه كمان يعبرعن فرحتى , بس انتى أكيد عارفه .. بدعيلك ربنا يسعدك و يوفقك فى حياتك اللى
جايه .. اللهم آمين
____________________
ملحوظه صغيرة: النهارده ده كان امبارح بس مرديتش ارفع البوست الا ما تكونى موجوده و تشوفيه .. دلوقتى بقى نقدر نحتفل و سمعنى أحلى صدى صوت ....لولولولوللولولىىىىىىىىىى ... مبروووووووووووووك

Tuesday, April 24, 2007

دوران

بيت تسكنه الريح , بيتى
ذراعاى دوارة الهواء مفتوحتان شرقاً و غرباً
تدوران كيفما تدور الريح و أدور حولهما
أدور و ينهكنى الدوران , فتأخذنى الريح الى حيث لا أريد
لا أعود أشعر بشئ : لا حر و لا برد , ولا نسيم يغازلنى , و لا عاصفه تكسرنى
يداى إناء عميق يتلقف زخات المطر
... تهطل , تهطل
إنه الخريف .. .. و تسقط أوراق صفر
فاديا فهد
__________________
قرأت الشعر ده فى مجله و حسيت انى حاسه زى الكلام ده بالظبط ,, فكتبته

Saturday, April 7, 2007

... إنهم يرحلون فى هدوء



أعتدت على فكره الرحيل والفراق منذ فترة مبكره فى حياتى .. أختلفت الاسباب .. و تنوعت الظروف التى تفرض الوداع و لم اكن دائما المبادره بالفراق .. و لكنه كان

" فوعيت الحديث جيدا "
أحبب من شئت فإنك مُفارق

فرسمت صورة كبيرة لحياتى و ملئتها بنماذج لأشخاص ,, مماثله لتلك النماذج فى برنامج المحادثه العالمى .. المسنجر .. و لونت باللون الاخضر ( اون لاين ) كل من أُحب و كل من يهمنى وجوده فى حياتى .. و استخدمت الرمادى (اوف لاين) لكل من مر بحياتى فى هدوء و لم اشعر به كثيرا , و أخيرا لونت بالاحمر (بلوك) كل من لا أرغب كثيرا فى تواجده الفعال فى حياتى


وعلمت ان الاشخاص الملونين بالاخضر هم عوامل الامان و السعاده فى حياتى .. و مع ادراكى لحتميه رحيلهم وقت ما يشاء الله ,, عاهدت نفسى الا اضيع الكثير من الوقت .. فلا اندم على شئ فيما بعد

و اما المساحه الحمراء فلا يعنينى من امرها شئ , الا انها توجد فى حياتى رغما عنى .. و كما هو الحال فى المسنجر فانهم يتغيبوا طويلا و ربما غابوا للأبد دون ان أشعر بهم .. فلا تنبيه للخروج او الدخول .. منطقه محصورة تماما

اما المنطقه
الرماديه فهى دائما ما تباغتنى بالمفاجآت .. فسكان هذه المنطقه يتسللون الى حياتى بهدوء , يمكثون بهدوء .. اكاد لا اشعر بهم .. و عند الرحيل .. أيضا .. يرحلون فى هدوء .. و يتركون لى الكثير
من علامات الاستفهام ؟؟؟

أبدأ فى التساؤل اكانوا حقاً رماديون الألوان .. ام أنى وضعتهم فى هذه المساحه باختيارى وتوقفت عن تفعيل أدوارهم فى حياتى ؟؟

أما كان من الخير لى ان انعم بصحبتهم , وان اشاركهم ما قُدر لنا من لحظات طيبه .. اما كان من الخير أن احمل عنهم ما استطعت من لحظات ألم خاضوا غمارها بذات الهدوء المعهود ..

و الآن لا اعلم ان كانت حقا تساؤلات ؟؟ ام شعور بالندم؟؟

ما اعلمه يقينا .. انهم يرسلون لى و ( بهدوء) اشارات عميقه المعانى ..


Thursday, April 5, 2007

Add more life to your years

Don take life so seriously , alwayes find time to laugh !!
laughter not only adds years to your life,
but adds more life to your years.

Sunday, April 1, 2007

أوراقى الوفيه ..


برغم انى لما فتحت المدونه .. حسيت انها مساحه اكبر للكتابه والكلام بشكل عام .. لكن برده بتفضل حاجات احب اكتبها على ورقى بس و احتفظ بيها لنفسى

و بعدين الورق والقلم فيهم اوبشنز مش موجودين هنا .. يعنى ممكن اكتب اسم حد مضايقنى و اقعد اعمل حواليه دواير .. دواير لغايه ما اخنقه خالص , و بعدين اشخبط عليه كتييير لغايه ما يختفى .. و بعدييين اقطع الورقه فرافييت و ارميها .. و بعدين اخد نفس عميييييييق ,, من غير ما حد يحس بحاجه و لا اغلط فى حد و لا حاجه خالص و لا الاوراق هتضايق كمان

و ممكن العكس ,, ممكن اكتب اسم ( حد ما ) و ارسم حواليه قلب و بعدين قلب اكبر شويه و بعدين قلب اكبر شويتين و بعدين قلب كبيييير بيحتوى اللى كل اللى قبله .. و بعديييين سهم طالع من القلب اللى على يمين الورقه بيودى على بيت صغير انا رسماه على شمال الورقه و يكون حواليه جنينه بيلعب فيها
اطفال و فوقيه عصافير بتصوصو ... و اهوه كلللله رسم على ورق , هيحفظ الاسرار و يفهمها
و مش هيقول لحد على حاجه